قَالوْا عَن العلَّامة التُوبْلاني

السيد عبد الله الموسوي الجزائري
    

ومِثلَهُ القَولُ بَلْ أَبلَغُ فِيْ مَشاهِيرِ المَرتَبَةِ الرَابِعةَ المُتَأخِرَةِ عَنْ عَصرِ الشَهِيدُ الثَانِيْ إلىْ عَصْرِنَا هَذا فَإنَهُمْ قَدْ زَادُوْا دِقَّةً وشُهْرَةً عَلىْ كَثيرٍ مِمْن تَقدَّمَهُمْ، وقَدْ بَلَغَنا بِالتَسَامعْ خَلفَاً عَنْ سَلفٍ مِنْ ثِقَتَهُمْ وجَلالَتِهُمْ وضَبطِهُمْ وعَدَالَتهُمْ مَا جَاوَزَ حَدَّ الشَيَاعْ وبَهَرَ الأسمَاعَ، كالشَيِخِ والسَيِّد هَاشِمْ العَلامَةْ.