قَالوْا عَن العلَّامة التُوبْلاني

الشيخ محمد حرز الدين النجفي
    

قَامَ بأعبَاءِ الرَئَاسَة الدِينِيَةْ، كَمَا وَلِيَ القَضَاءَ والأُمورَ الحَسْبِيّةْ، وسَارَ سِيرَةً حَسَنةً مُرضِيَةً فِيْ بِلادِهِ، فَعَكفَتْ عَليهِ النَاسُ، والتَفُوْا حَولَهْ.